الاثنين، 11 يناير 2021

مسلسل عروس بيروت الجزء الثاني الحلقة 69 التاسعة والستون

 آدم يأخذ قراره أن يذهب ويزور والدته أميرة بالمستشفى، وتشعر أميرة بالسعادة الكبيرة حين تراه وتحضنه، وتقول له أنها كانت متخيلة أن هذه السيدة سوف تحرضه عليها وسوف تبعده عنها، وآدم يسألها هل تقصدين سارة؟، فترد عليه أميرة لا بل تقصد ليلى وتحمد الله أنه لم ينخدع بكلامها، وآدم يقول لها لا تعتقدي أنني إذا لم آتي إليك أنني قد نسيتك، ولكنني أوعدك أنني حين تخرجين من هنا سوف نستقر في قصر آل الضاهر، ويطلب منها أن تعده أن تأخذ الأدوية بإنتظام وإلا فإنه لن يزورها مرة ثانية.

مسلسل عروس بيروت الحلقة 69 الموسم الثاني

فارس وأمير يتشاركون اللعب مع بعض وثريا تنظر اليهم من بعيد، وأثناء اللعب كاد أمير ان يخسر اللعب فتقوم ثريا مباشرة بمشاركتهم باللعب والتسبب في فوزهم، ويفرح امير كثيراً وفارس يشعر بالسعادة أن ثريا كانت السبب في سعادة أمير بهذا الشكل.



ويبدأ فارس من جديد بالحديث مع ثريا بموضوع آدم وأنه بالفعل بدأ بهذا الأمر بوقت من الأوقات حين كانت والدة آدم تشكل خطراً على والدتهم، ولكن فيما بعد تراجع عن هذا الأمر وأنه أخبر طلال أن يتوقف عن التعامل مع حليم، وأن يلغي أية إتفاقيات كانت معه، ولكن طلال لم يخبره بانه إستمر بهذا الموضوع وأنه قد فعل كل هذا الأمور بدون علمه، وقد تعصب عليه حين علم بما فعله طلال، وهو الآن يحب آدم كثيراً ويعتبره مثل إخوته ويقول لها أنه لا يزال الرجل الذي أحبته، وثريا تبدأ تصدق كلام فارس.

مسلسل عروس بيروت 2 الحلقة 69

آدم يأخذ قراره أن يذهب ويزور والدته أميرة بالمستشفى، وتشعر أميرة بالسعادة الكبيرة حين تراه وتحضنه، وتقول له أنها كانت متخيلة أن هذه السيدة سوف تحرضه عليها وسوف تبعده عنها، وآدم يسألها هل تقصدين سارة؟، فترد عليه أميرة لا بل تقصد ليلى وتحمد الله أنه لم ينخدع بكلامها، وآدم يقول لها لا تعتقدي أنني إذا لم آتي إليك أنني قد نسيتك، ولكنني أوعدك أنني حين تخرجين من هنا سوف نستقر في قصر آل الضاهر، ويطلب منها أن تعده أن تأخذ الأدوية بإنتظام وإلا فإنه لن يزورها مرة ثانية.

عروس ييروت 69 الجزء 2

تعود السيدة ليلى الى القصر وتتفاجأ بجاد الذي يخبرها أنه مستعد للسفر وقد إشترى التذاكر، وتتفاجأ ليلى كثيراً ويطلب جاد منها ان لا تغضب من بسمة لأن هذا قراره هو، وأنه حتى يشعر بكيانه عليه أن يغادر هذا القصر ويبدأ يحاول أن يقنعها بموضوع سفره، والسيدة ليلى تبقى متفاجأة وتذهب الى غرفتها وتبكي بشدة، وبعد أسبوع من هذا الموضوع بالفعل يغادر جاد وبسمة القصر وكل أفراد عائلة الضاهر يودعوا جاد وبسمة.

فارس وثريا وأمير يذهبون مع بعضهم للتخييم في المخيم التابع للمدرسة الخاصة بأمير، وأمير أول ما ينزل من السيارة يذهب مباشرة ليلعب مع أصدقاءه، وثريا تخبر فارس أن جاد قرر أن يسافر خارج البلاد وفارس يقول لها أنها بلا شك ترمي عليه كل اللوم بأن جاد يريد السفر، وأنها تراه هو المذنب بنظرها، وثريا تبدأ تشعر أن فارس يريد أن يبرر لنفسه موضوع محاولته لتدمير آدم وتبدأ تغلق الموضوع وتخبره أنهم أتو اليوم لكي يستمتعوا مع أمير; وليس بالضرورة أن يفتحوا أي موضوع يمكن أن يعكر مزاجهم، وتطلب منه أن يشاركوا أمير باللعب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق